في الذكرى الثالثة عشر لثورة الحادي عشر من فبراير اليمنية، تتجدد آمال وتطلعات الشباب اليمني في صياغة مستقبلهم وبناء وطن ينعم بالاستقرار والتنمية. إذ تعتبر هذه الذكرى نقطة تحول في تاريخ اليمن، جسدت إرادة شعب في الحرية والعدالة والكرامة.