بين صواريخ البحر الأحمر، والغارات الأمريكية البريطانية على العاصمة صنعاء، تجد ياسمين الريمي في مسدسها الهوائي ملاذًا ومسارًا لرفع علم اليمن عاليًا، إذ تستعدّ لمشاركتها الأولمبية الثانية في باريس رغم التحديات وشحّ الإمكانيات في بلد مزقته الحرب.