تضاعف العبث بآثار اليمن بشكل أكبر خلال سنوات الحرب، التي تعصف بالبلاد منذ نحو سبعة أعوام؛ إذ عادت إلى الواجهة قصص تهريب مئات القطع إلى عدد من العواصم الأوروبية، وعرضها هناك للبيع في مزادات مفتوحة.