تعرضت الأحزاب السياسية اليمنية إلى ضربة موجعة خلال السنوات الماضية، إذ تراجع دورها لمصلحة جماعات مسلحة وكيانات نافذة باتت المتحكم في المشهد ومن يقرر مصير البلد الذي يقف على عتبات السنة الثامنة من الحرب.