أصيب الطبيب اليمني عبد الرحمن الطيب بصدمة عندما أبلغه مستشفاه في جنوب المملكة العربية السعودية أن عقده لن يجدد، مما تركه أمام خيار صعب: العودة إلى دولته التي تشهد حربا أو البحث عن عمل في بلد آخر.