يكافح العم محمد لأجل إعالة أسرته رغم فقدان أحد ساقيه بقذيفة للمليشيا في تعز هناك في الباب الكبير وسط المدينة يقعد الرجل المسن ومعه همومه الثقيلة ليبيع الحنى من خلال بسطته المتواضعة