لم تعد الأسلحة الشخصيّة الخفيفة عنصراً أساسياً في الحرب التي يشهدها اليمن مع اعتماد الأطراف المتحاربة على أسلحة نوعيّة متطورة، إلا أن بنادق الكلاشنكوف ما زالت سبباً رئيسياً في تفشي الجريمة المنظمة، والتي تزايدت بشكل ملحوظ خلال الأعوام الماضية.