حذَّرت منظمة "صحفيات بلا قيود" من عملية التحريض، التي يتعرض لها الصحفي سامي البحيري، رئيس مؤسسة "ميون" للإنتاج الإعلامي والفني وطاقم عمله، ومن عملية استخدام الخطاب الديني كغطاء لتقييد الحريات.