يقع على عاتق أطباء اليمن معالجة أعداد هائلة من المرضى والمصابين والاعتناء بالجوعى المتهالكة أجسادهم، من دون توفر أدنى الإمكانيات الطبية، حيث يقف هؤلاء في الخطوط الأمامية لأسوأ أزمة إنسانية في العالم.