للمرة الثانية سينتخب الشعب السوري رئيسا لبلاده في ظل أصعب أزمة اقتصادية اجتماعية عرفها في تاريخه الحديث، وسط ارتياح لمؤيدي رئيس النظام الذي من المتوقع أن يبقى في منصبه، وغضب معارضين يعتبرون أن إجراء هذه العملية في هذا التوقيت هو "جريمة" من نوع آخر.