تتسارع الخطى نحو وضع اللمسات الأخيرة على خارطة الطريق الأممية، التي تحمل في مضمونها تفاهما وتقاربا حوثيا - سعوديا، لم يكن يتوقعه أحد، لا سيما إن استعدنا شريط الذكريات للعام الذي انطلقت فيه عاصفة الحزم، وتهديد الطرفين بالقضاء على الآخر، إذ تعهد الأول بإعادة الشرعية إلى صنعاء، فيما توعد الآخر بالحج ببندقيته في مكة.
كشفت مصادر رئاسة لموقع "تعز تايم" عن اقتراب توقيع اتفاق السلام في اليمن والذي تسعى إليه السعودية بوساطة عمانية.
عاد أكثر من 4 آلاف مغترب يمني من السعودية في مارس 2024، وبزيادة أكثر من الثلث مقارنة بالشهر السابق له من ذات العام.
دعا وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، الثلاثاء، إلى بذل جهود من أجل التهدئة بمنطقة الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وقال: “نحن في غنى عن مزيد من الصراعات في منطقتنا، ويجب أن تكون التهدئة أولوية للجميع”.