أجبرت مجموعات من الكلاب الشاردة أهالي عدد من المدن اليمنية على وضع ضوابط صارمة لتحركات أطفالهم حفاظاً على أرواحهم، في ظل عجز السلطات المحلية عن السيطرة عليها على الرغم من تضاعف أرقام المصابين بداء الكَلَب من عام إلى آخر.