في اليمن وعلى وقع التقاليد وويلات الحرب يكاد الاهتمام بالفن أن يختفي لولا جهد فردي هنا وآخر هناك. بضعة شابات مع مدرسهن الوحيد يحاولون مواجهة الواقع المرير بشيء من بهجة العزف وتعلّم الموسيقى.