وبرز إسم حياة في مدينة تعز إبان سنوات الحرب الست من خلال الكثير من الأنشطة في مجالات التعليم والصحة وتقديم المساعدات ومكافحة الفقر وتنمية المهارات ومساندة ضحايا الحرب و زوجات الشهداء والمرضى والجرحى مع أسرهم.