الناجي الوحيد من أسرته ، حامد مصطفى في الرابعة من عمره ، قذيفة سقطت عليه وهو يلعب مع أشقائه جوار منزله ، ليفقد فيها ثلاثة منهم وطرفه السفلي الأيمن قبل عام  في مدينة تعز جراء الحرب في اليمن  .

  تقتات الغرغرينا على قدم زمزم ذات الستة عشر عاما بسبب مرض لم يتلق العلاج المناسب، فيما هي تنتظر راعيا يدفع مقابل جراحة لعلاج عيب خلقي في القلب.

بعيداً عن الأماكن التي يفترض أن يتواجدون فيها يكافح أطفال مدينة تعز ويعملون في ظروف إنسانية شاقة في معامل تشكيل وتشذيب أحجار البناء هناك  على امتداد الطريق في منطقة النشمة غرب المدينة.

LogoWhitre.png
جميع الحقوق محفوظة © 2021 لموقع تعز تايم

Design & Developed by Digitmpro