"راتبي الشهري لا يكفي لشراء أدنى مقومات الحياة لأسرتي المكونة من 5 أفراد، نتيجة تدهور العملة وارتفاع الأسعار بشكل جنوني".
بهذه الكلمات يصف المعلم اليمني هشام التويجي وضعه الصعب الذي يعانيه منذ سنوات نتيجة تداعيات الحرب التي أثرت على مختلف القطاعات، بما في ذلك الكادر التعليمي.