بعد خسارة مأساوية أو تفكك أسري صادم، يبحث الإنسان عن طريقة لإيقاف الألم والعودة إلى الحياة الطبيعية، وينصح البعض، بكل حسن نية، بضرورة البحث عن "الخاتمة العاطفية"، كأنها المواجهة الأخيرة التي من بعدها تختفي الذكريات السلبية ويتوقف الحزن.
ولكن علماء النفس يقولون إن المشكلة تكمن في أن الخاتمة أو الإنهاء أصلاً مفهوم غير موجود.