جدد حزب التجمع اليمني للإصلاح، أمس الاثنين، دعوته إلى توحيد الصف الجمهوري للقوى والمكونات السياسية والاجتماعية وتمكين مؤسسات الدولة من القيام بواجباتها ومسئولياتها من العاصمة عدن.
طالب الإصلاح بإعادة الاعتبار لمهام المجلس الرئاسي وآلياته وخاصة التوافق ورفض الاسقواء لفرض أجندة خاصة.
كشفت مصادر عن ضغوطا سعودية على مجلس القيادة الرئاسي لتغيير وزراء حزب الإصلاح والحقائب السيادية.
تعرضت الأحزاب السياسية اليمنية إلى ضربة موجعة خلال السنوات الماضية، إذ تراجع دورها لمصلحة جماعات مسلحة وكيانات نافذة باتت المتحكم في المشهد ومن يقرر مصير البلد الذي يقف على عتبات السنة الثامنة من الحرب.