أفادت منظمة "إنقاذ الطفولة" الجمعة، أن يناير/ كانون الثاني الماضي كان أكثر الشهور دموية منذ التصعيد الأخير للصراع اليمني عام 2018، بمعدل مقتل أو إصابة مدني واحد كل ساعة خلاله.
مع اقتراب أفول شمس اليوم الأخير من 2021، يودع اليمنيون عاما يعد من بين الأسوأ على الإطلاق، وأحد أكثر الفترات قسوة على حياتهم ومعيشتهم.
تمكن المعلم اليمني (علي احمد سالم جوبح) من صناعة قاربا من البلاستيك والإسفنج وخاطر بحياته للإصطياد في البحر من أجل إطعام أطفاله.