الوقت ليس الشيء الوحيد الذي لا يملكه مجلس القيادة الرئاسي، الذي شكلته الرياض وأبوظبي ليكون بالونة فراغ كبيرة في جسد الشرعية اليمنية، التي التهمها الشريكان المتشاكسان إقليميا.