استغل اليمنيون اليوم العالمي للغة الأم بالاحتفاء بيوم المسند اليمني. حيث غطت كتاباتهم صفحات التواصل الاجتماعي ابتهاجا وتعريفا بالإرث التاريخي لليمنيين، الذي حاول البعض طمسه واستبداله بهويات أخرى بعيدة كل البعد عن الهوية الوطنية، كما يقولون.