لا تكترث أطراف النزاع اليمني لمسألة الالتزام بقوانين الحرب التي يفرضها القانون الدولي الإنساني. ومع بدء كل جولة تصعيد عسكري، يكون المدنيون في مرمى نيران مباشرة، وأهدافاً سهلة لهجمات انتقامية متعمدة.