أفرجت السلطات الإرتيرية عن 100صياد يمني بعد أشهر من اختطافها لهم من عرض البحر.
تمكن المعلم اليمني (علي احمد سالم جوبح) من صناعة قاربا من البلاستيك والإسفنج وخاطر بحياته للإصطياد في البحر من أجل إطعام أطفاله.