عند الحديث عن حصار تعز ، وإرادة الانتصار الذي تحمله المدينة منذ ٢٠١١، ووهج الثورة الذي لم ينطفئ في ساحتها ، يجعلك تدرك أنك أمام مدينة تستشعر بحدسها الطبيعي اتجاهات الأحداث الوطنية، وتشارك بفاعلية في صناعتها.