أطلق صحفيون وناشطون يمنيون حملة الكترونية تحت هاشتاج #لا_هدنه_مع_الحصار رفضًا لاستمرار التساهل في ملف تعز الإنساني والابتزاز السياسي الذي يمارسه الحوثيون، ورفضًا لتجاهل المبعوث الأممي والمجتمع الدولي لتعنت الحاوثيين من تنفيذ بنود الهدنة.