بعد شهر على تهدئة سياسية بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، عبر فصل قوات وتشكيل حكومة مناصفة، عادت لغة التصعيد تسود خطاب الجانبين، ما يضع اتفاق الرياض في مهب الريح.
اغتال مسلحون مجهولون، الأربعاء، العميد إبراهيم حرد، مدير جهاز الأمن السياسي بمحافظة الحديدة، وذلك بمدينة عدن (العاصمة المؤقتة).
أشاد أمين عام مجلس التعاون الخليجي الدكتور نايف الحجرف، بتواجد الحكومة اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن ومباشرة أعمالها لتحقيق تطلعات اليمنيين.
أعلنت قوات الحماية الرئاسية، استلامها رسميا موقع قلعة "صيرة" التاريخية المطل على ميناء عدن من قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا.
تعهدت وزارة الداخلية بتأمين عمل المنظمات الأممية والدولية في كافة المحافظات المحررة.