شارك المئات من الطلاب اليمنيين، في جامعة تعز، الأحد، في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، ومع طلاب الجامعات الأمريكية والغربية المتضامنين مع غزة والدعمين للقضية الفلسطينية.
لم تهدأ وتيرة احتجاجات طلاب الجامعات الأميركية ضدّ الحرب الإسرائيلية على قطاع غزّة منذ بدئها، بل اتسعت لتنضم إليها عشرات الجامعات والمؤسسات التعليمية العالية في مختلف الولايات الأميركية قبل أن تنتقل الشرارة إلى الخارج في فرنسا وكندا وأستراليا، وتتخللها توترات واعتقالات لطلاب الجامعات المحتجين، وإجراءات إدارية قمعية، وتوجيه اتهامات بـ"معاداة السامية" ونشر "خطاب الكراهية"، وحظر منظمات طلابية داعمة للقضية الفلسطينية.
أكدت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا أن قيام الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال هو الركيزة الأساسية لتحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.
دعا وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، الثلاثاء، إلى بذل جهود من أجل التهدئة بمنطقة الشرق الأوسط ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وقال: “نحن في غنى عن مزيد من الصراعات في منطقتنا، ويجب أن تكون التهدئة أولوية للجميع”.