احتفلت وسائل إعلام حوثية وحسابات بمواقع التواصل الاجتماعي مطلع أكتوبر (تشرين الأول) 2021 بـ«مقتل» رئيس الأركان اليمني الفريق صغير بن عزيز بعدما أطلقت جماعة الحوثي صاروخين باليستيين على موقع بمحافظة مأرب.
طالب عدد من رؤساء الوزراء السابقين في لبنان، السبت 30 أكتوبر/تشرين الأول 2021، وزير الإعلام جورج قرداحي بالاستقالة، واصفين تصريحاته التي سببت أزمة مع السعودية، بـ "الخارجة عن أصول وأعراف الدبلوماسية".
عندما يُذكر الإعلام في اليمن، مباشرة يطفو على السطح اسم نبيل الأسيدي، رئيس لجنة التدريب والتأهيل والعضو المنتخب بنقابة الصحافيين اليمنيين، والمشرف على لجنة الحريات فيها. الجهود التي بذلها الأستاذ الأسيدي من أجل إعلام حر ونزيه أهّلته لكي يكون في عام 2018 "شخصية العام للنزاهة ومكافحة الفساد في بلاده"، وفقا لمنظمة أوتاد غير الحكومة المعنية بمكافحة الفساد.
لوحت جماعة الحوثي بمنع دخول المنتجات السعودية من المنافذ الخاضعة لسيطرتها إلى اليمن.
اتهمت الحكومة اليمنية المجتمع الدولي بـ«الفشل» في وقف جرائم جماعة الحوثي ضد المدنيين في محافظة مأرب، في وقت تتواصل فيه المعارك في جنوب المحافظة وغربها وشمالها الغربي، مع استخدام الميليشيات للصواريخ الباليستية في استهداف المنازل والقرى السكنية.