باكرا في الخامسة فجرا تغادر آمنة صابر منزلها قاطعة ساعة أو تزيد قليلا، مشيا على الأقدام نحو حديبو العاصمة الإدارية لجزيرة سقطرى لبيع مصنوعها من الفخار، معتمدة كليا على ما تصنعه يدها من أجل العيش، فهي لا تملك راتبا حكوميا أو خاصا، فتبيع منتجها بالسوق لتعود إلى منزلها في الظهيرة حاملة أغراضه واحتياجاته.

LogoWhitre.png
جميع الحقوق محفوظة © 2021 لموقع تعز تايم

Design & Developed by Digitmpro