تنامت حالات الإبتزاز الإلكتروني التي تتعرض لها الفتيات في اليمن بشكل لافت منذ 3 سنوات حتى الآن، في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، وزيادة عدد مستخدميها من فئة الشباب والفتيات المراهقات منذ بدء الحرب في مارس/آذار 2015، دون وعي بكيفية التعامل معها، الأمر الذي عرض الكثير من الشباب والفتيات للوقوع في فخ الابتزاز.