دعت الحكومة اليمنية، أمس، المجتمع الدولي إلى تغيير طريقة تعامله مع تعنت الميليشيا الحوثية بخصوص رفض مساعي السلام، والحيلولة دون صيانة خزان النفط «صافر» الذي يهدد بكارثة بيئية في البحر الأحمر.

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور.

أيدت أحزاب تعز في بيان لها الاتفاق الموقع بين قيادة السلطة المحلية ممثلة بوكيل المحافظة عارف جامل، وقيادة محور تعز والذي يتضمن فرض مبالغ إضافية في الرسوم الجمركية والحوازات ويتم توريدها إلى حساب المحور.

وسط أزمة خانقة يعيشها اليمنيون في مناطق سيطرة الحوثيين نتيجة شح غاز الطهي، فرضت الميليشيات جبايات جديدة على كل أسرة تحت مسمى «دعم الجبهات»، ضمن خطة لفرز السكان لمعرفة المؤيدين لها من المعارضين، وفق ما أفاد به سكان في العاصمة المختطفة صنعاء.

نقلت رويترز عن مصادر في "أوبك بلس" (+OPEC) قولها إن المجموعة لم تحرز تقدما بعد نحو حل الخلاف بين السعودية والإمارات الذي حال في الأسبوع الماضي دون التوصل لاتفاق بشأن زيادة الإنتاج، مما يقلل من احتمال عقد اجتماع آخر بشأن السياسة.