يكتوي الموظفون الحكوميون في تعز بغلاء المعيشة والأسعار وإرتفاع الإيجارات وأزمات الغاز المنزلي وغياب الخدمات وندرة المساعدات وتدهور الأوضاع المعيشية والمادية والإنسانية ،في ظل إنقطاع الرواتب وعدم إنتظامها ناهيك عن عدم كفايتها لمواجهة متطلبات الحياة بمن فيها البسيطة.