لكل من أطراف الحرب الدائرة في اليمن أهدافه الخاصة، الأمر الذي يزيد من صعوبة تسوية الصراع.
واستعرضت وكالة "رويترز" هذه الجماعات والأهداف التي تسعى لتحقيقها:
أعلن الاتحاد الأوروبي دعمه الكامل لإصلاحات اقتصادية ونقدية شاملة باليمن.
يواجه سكان مدينة تعز المحاصرة، الكثير من المعاناة في ظل استمرار النزاع الذي يشهده اليمن للعام الثامن على التوالي وتتصدر أزمة الغاز المنزلي قائمة المعاناة.
تنامت حالات الإبتزاز الإلكتروني التي تتعرض لها الفتيات في اليمن بشكل لافت منذ 3 سنوات حتى الآن، في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، وزيادة عدد مستخدميها من فئة الشباب والفتيات المراهقات منذ بدء الحرب في مارس/آذار 2015، دون وعي بكيفية التعامل معها، الأمر الذي عرض الكثير من الشباب والفتيات للوقوع في فخ الابتزاز.