يبدو أنّ الأمم المتحدة والولايات المتحدة واتحاد المبعوثين الدوليين إلى اليمن، يقومون جميعاً بتطبيق إرشادات منظمة الصحة العالمية الخاصة بمواجهة فيروس كورونا في تحركاتهم لإحياء عملية السلام، وجعلوا من أطراف الصراع تعتقد أنّ تجنّب السلام الأممي هو ما سيبعد عنها الفيروس، وليس السلام المعروف بالمصافحة.
عقد زعماء قبليون لقاءً موسعًّا في مدينة إسطنبول، لبحث مساعي السلام وجهود وقف الحرب التي تشهدها البلاد منذ مطلع العام 2015.