وبحسب التقرير، وقعت المحاولة الأولى في مارس/آذار أثناء خروج الشرع من "قصر الشعب" في دمشق، حيث رصدت أجهزة الاستخبارات التركية تهديدا وشيكا، وتم القبض على المهاجم قبل تنفيذ الهجوم.
أما المحاولة الثانية، فكانت في مدينة درعا، حيث أحبطت عملية الاغتيال من خلال تنسيق أمني مشترك بين القوات السورية والتركية.
وأشار التقرير إلى أن المحاولة الثالثة جرت أيضًا في دمشق، دون الكشف عن تفاصيلها لدواعٍ أمنية، لكنها وُصفت بأنها "شبه فتاكة".