قالت شركة سميث الهولندية، اليوم الأحد، إنها ستبدأ مرحلة العمل على سحب النفط الخام من خزان صافر العائم، في البحر الاحمر، خلال شهري يونيو ويوليو وحتى منتصف شهر أغسطس القادم، وتثبيت الخزان العائم الجديد.
افتتح مشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام اليوم الأحد مدرسة "الشعب عكاد" الواقعة بمديرية جبل حبشي، غربي محافظة تعز، بعد تطهيرها من الألغام والعبوات الناسفة وتأمينها بشكل كامل.
زار وفد تركي برئاسة مستشار الرئيس أوردغان، ياسين أوقطاي - ومعه عدد من الشخصيات الدبلوماسية والأكاديمية ومسؤولي منظمات إنسانية تركية - المركز العربي للأطراف الصناعية بمدينة صلالة العمانية.
عثر مواطنون على طفلين في مدينة تعز، اليوم الأحد، بعد أن جرفتهم سيول الأمطار الغزيرة ليلة البارحة.
أرجعت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري التابعة للحكومة اليمنية، سبب ازدحام منفذ الوديعة الحدودي مع السعودية، إلى فتح تأشيرة العمرة للجميع دون قيود.
أعربت الحكومية اليمنية، السبت، عن أملها في أن يشكل التقارب السعودي الإيراني مرحلة جديدة من العلاقات تنهي تدخلات طهران في شؤون دول المنطقة، والكف عن دورها التخريبي في اليمن.
ضبطت الأجهزة الأمنية بشرطة مديرية الشمايتين، بمحافظة تعز (جنوب غربي اليمن) كميات من الأدوية الممنوعة والمنتهية الصلاحية مخزّنة في عدد من الصيدليات.
فجّرت جماعة الحوثي المسلحة، السبت، منزلاً لأحد المدنيين المعارضين لها، في قرية الزور بمدرية صرواح غربي محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن).
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، عن مصدر محلي قوله، “إن خبراء متفجرات قدموا على متن أطقم عسكرية إلى القرية وقاموا بتطويق منزل المواطن عبدالعزيز أحمد ناصر الدولة، ومن ثم زراعته بالمتفجرات ونسفه حتى ساوته بالأرض”.
يأتي ذلك، بعد شهر من تفجيرها لمنازل أربعة مدنيين آخرين في نفس القرية، ضمن سياستها الممنهجة لتدمير منازل معارضيها وتفجير مساجدهم، وهي أعمالا يصنفها القانون الدولي الإنساني من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، بحسب الوكالة.
وكانت “الجماعة المسلحة، قد أقدمت خلال الأسابيع الماضية على تفجير منازل المواطنين: “حمد ناصر الجهمي، وعبد العزيز الجهمي، وأحمد جروان”.
من جهتها أفادت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، الأحد الماضي، أن جماعة الحوثي أقدمت خلال أسبوع واحد على تفجير 14 منزلا لمدنيين، بمديرية صرواح، غربي مأرب.
قالت منظمة سام للحقوق والحريات بأن مئات المدنيين اليمنيين لا يزالون يعانون من غياب العدالة بعد مرور اثني عشر عامًا على ارتكاب أفراد ومسؤولين حكوميين سابقين "مجزرة جمعة الكرامة".