قوبلت عملية إطاحة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ونائبه علي محسن الأحمر باحتفاء شعبي، نظراً للأداء الباهت الذي اتسمت به الحكومة منذ انقلاب الحوثيين أواخر عام 2014، ثم إطلاق التحالف العربي عاصفة الحزم في مارس/آذار 2015 لإعادة الشرعية، قبل أن تطول الحرب حتى اليوم من دون أن يتحقق أي من أهدافها.

أعلنت الأمم المتحدة عن خطة طارئة بتكلفة 80 مليون دولار لإنقاذ ناقلة النفط صافر العائمة في مياه البحر الأحمر والمهددة بالانهيار قبالة ميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة غرب اليمن.

رحبت وزارة الخارجية التركية بتشكيل مجلس "القيادة الرئاسي" في اليمن معربة عن "أملها في أن يمهد ذلك إلى حل سياسي بالبلاد".

وذكرت الوزارة في بيان، أن تركيا ستفعل كل ما بوسعها للوصول إلى حل يحافظ على وحدة أراضي اليمن وشرعيته الدستورية.

قال عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً: "تمكنا من خلال مشاورات الرياض من فرض قضية شعبنا، وفي المفاوضات الأممية من خلال وضع إطار خاص لها على طاولة الحل الشامل".

قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي: "إن مجلس القيادة الرئاسي يعاهد الله، ويعاهد الشعب اليمني أن يكون محافظاً على الدستور والثوابت الوطنية".

بدأت تتكشف الروايات حول طريقة إنشاء السعودية للمجلس الرئاسي وإبعاد الرئيس هادي ونائبه من السلطة بالقوة، وذلك من خلال بعض المعلومات التي كشفتها قيادات  ومصادر مقربة من السلطات الشرعية ونقلها الصحفي اليمني خطاب الروحاني.

نجحت وساطة محلية بين الجيش وجماعة الحوثي في إطلاق عدد من الأسرى لدى الطرفين، في مأرب.

وأعلنت جماعة الحوثي، أمس، إطلاق 26 من أسراها في تبادل مع الجيش اليمني.

LogoWhitre.png
جميع الحقوق محفوظة © 2021 لموقع تعز تايم

Design & Developed by Digitmpro