واضاف فاجن أن المليشيا أظهرت رغبتها بتسخير البحر الأحمر ليكون مصدر دخل مالي ويفرضون رسوماً على السفن كفدية لضمان العبور الآمن
وأشار الى أن سياسة الرئيس ترمب تهدف لإنهاء حصار المليشيا للملاحة والتجارة وضمان عدم مقدرتهم على تشكيل تهديد دولي كهذا مرة أخرى
وتابع: "ضرباتنا المُركّزة تستهدف مستودعات ومصانع الأسلحة الحوثية ومراكز القيادة والسيطرة والرادارات ومواقع أخرى إضافة لاستهداف القيادات".
وأوضح: "نكثف جهودنا لمنع تدفق الأسلحة الإيرانية والأموال للحوثيين عبر تصنيفهم منظمة إرهابية أجنبية وفرضِ عقوبات أخرى
وأكد بالقول: "الرئيس ترمب أكد أننا سنستخدم القوة الساحقة في مواجهة البلطجة الحوثية الممولة إيرانيا وحملتنا تستهدف قدراتهم العسكرية وقيادتهم وليس المدنيين اليمنيين المختطفين في مناطق سيطرتهم".
واختتم: "عندما نحقق هدفنا ونستعيد حرية الملاحة سنكون قد أوجدنا أوضاعاً أفضل لتحقيق حلًّ سياسيٍّ شاملٍ للصراع في اليمن وتمكين اليمنيين من المضي نحو مستقبل أكثر أملا".