يأتي هذا مع احتدام الصراع مع المليشيا الحوثية في اليمن وتزايد الضربات التي تشنها المقاتلات الأمريكية على مواقع ديناميكية وبنية تحتية عسكرية للجماعة.
ونقلت عنها وسائل إعلام غربية عن الأمر المهم أخذها قولها أن تلك النصيحة جزء من أنظمة تكبير الصوت الواسعة تشمل نشر المزيد من الأطفال والسفن الحزبية في المنطقة الخاصة مع مجال الصحة والوثيقيين في اليمن.
ولم يسجل بشكل صحيح عن الموقع العسكري الصباحي أول من "ريوت"، ولكن بعد ذلك يأتي استمرار إسرائيل في حربها على غزة، واستمرار الضربات الأمريكية على اليمن والتطهير مع إيران، حيث هددت الإدارة الأمريكية باتخاذ الإجراءات العسكرية إذا "لم يتم التوصل إلى حدوث نوي جديد مع طهران".
الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون في وعي الشهر، أن "القوات الأمريكية تقرر الوفاء بها مستعدون للرد على أي دولة أو جهة غير حكومية لتوسيع أو تصعيد الصراع في المنطقة".
ومن ضمن التعزيزات العسكرية الإضافية، تم تمديد نشر الطائرات الحاملة "يو إ إس هاري رومان" في البحر الأحمر، وإرسال مجموعة ضاربة إضافية إلى الشرق HK، بالإضافة إلى المروحيات القتالية والحاملة للطائرات "يو إس إس كارل فينسون" التي وصلت حديثًا إلى المنطقة.