وبحسب مصادر محلية، أقدم شخص يُعتقد أنه يعاني من اضطرابات نفسية على إلقاء قنبلة يدوية داخل المسجد، تلاها إطلاق نار عشوائي، ما أسفر عن سقوط هذا العدد الكبير من الضحايا.
وقد نُقل المصابون إلى مستشفيات مدينة رداع لتلقي العلاج، وسط حالة من الذهول والغضب الشعبي، بينما لم تصدر الجهات الأمنية بعد بيانًا رسميًا حول دوافع الجريمة أو هوية الجاني.