وقال البرنامج في تغريدتين على تويتر باللغتين العربية والإنجليزية، إنه وبالتعاون مع البنك الدولي والصندوق الاجتماعي للتنمية، دربوا 57 يمنياً في الخياطة وتصفيف الشعر والإسعافات الأولية، بمعدل 19متدرباً في كل مجال.
وتضمنت التغريدة، أن المنظمتين الأمميتين والصندوق الاجتماعي للتنمية (هيئة وطنية يمنية)، عملوا على إشراك 650 شخصاً ضمن برامج النقد مقابل العمل.
وابتدأ البرنامج الإنمائي تغريدته بأن "تطوير المهارات والتمكين المالي عاملان أساسيان لتحقيق تنمية شاملة."
تطوير المهارات والتمكين المالي عاملان أساسيان لتحقيق تنمية شاملة.
— UNDP Yemen (@UNDPYemen) January 30, 2021
في #عدن، عملنا في @UNDP مع #البنك_الدولي والصندوق الاجتماعي للتنمية@SFDYemen لإشراك ٦٥٠ #يمنياً ضمن برامج النقد مقابل العمل وكذلك تدريب ٥٧ آخرين في #الخياطة، تصفيف الشعر، والإسعافات الأولية.#YemenCantWait #YECRP https://t.co/bXl0beR1h5
وكانت بعض مشاريع المنظمات الأممية في اليمن قد لقيت سخرية واستنكار واسع نظراً لحصولها على دعم بمليارات الدولارات باسم مساعدة المحتاجين والمتضررين من الحرب في اليمن بينما تنفذ مشاريع غير مهمة لهذه الفئات ولا تكلفها مبالغ يمكن مقارنتها بالدعم الذي تتلقاه.
واضطر البرنامج الإنمائي في وقت سابق لحذف تغريدة كشف فيها عن تدريب 471يمنياً على استخدام واتساب، وأكثر من 900امرأة ورجل على مهارات تسيير الأعمال.
ويتهم ناشطون بعض المنظمات العاملة في اليمن بتنفيذ مشاريع وهمية، مستغلين الأوضاع التي تمر بها اليمن وعدم وجود رقابة على أنشطة المنظمات.