وقال وزير الثروة السمكية السابق فهد كفاين، في سلسلة تغريدات على تويتر إن الاستقطاب الحاد الذي تتعرض له الشخصيات والنخب السياسية والعسكرية اليمنية والمكونات والناشطين والانقسام والتشظي الذي يتعرض له البلد مقدمة واضحة لتفتيته وإطالة أمد المعاناة والوصول بالمحصلة إلى الانهيار الكبير.
الاستقطاب الحاد الذي تتعرض له الشخصيات والنخب السياسية والعسكرية اليمنية والمكونات والناشطين والانقسام والتشظي الذي يتعرض له البلد مقدمة واضحة لتفتيته وإطالة أمد المعاناة والوصول بالمحصلة إلى الانهيار الكبير.
— فهد كفاين (@fahadkafayan) January 30, 2021
وأضاف كفاين: " افتقدنا النقد البناء و التناول الموضوعي للمشاكل والإسهام في وضع الحلول والمعالجات".
وأردف: "المعارضة السياسية مختلفة تماما عن الخصومة والانقسام"، "والقبول بالآخر مع انتقاده ومعارضته سياسيا يختلف عن رفضه مجملا و محاولة إلغائه".
وأشار كفاين إلى أن المشروع الوطني في كل بلدان العالم مشروع واحد لا يقبل الانقسام بشقيه السلطة والمعارضة مهما تعمق الخلاف واستمر، مضيفاً أن "أول ما تنقسم النخب حول ثوابتها الوطنية وأسس الدولة حينها لم تعد ضمن ذلك المشروع وتبدأ المشاريع الصغيرة المفتتة للوطن".
المشروع الوطني في كل بلدان العالم مشروع واحد لايقبل الانقسام بشقيه السلطة والمعارضة مهما تعمق الخلاف واستمر.
— فهد كفاين (@fahadkafayan) January 30, 2021
وأول ما تنقسم النخب حول ثوابتها الوطنية وأسس الدولة حينها لم تعد ضمن ذلك المشروع وتبدأ المشاريع الصغيرة المفتتة للوطن.