لعبت التحويلات النقدية الداخلية والخارجية دورا محوريا في مساعدة ملايين اليمنيين على التعامل مع الصدمات الاقتصادية المتلاحقة منذ بدء النزاع قبل نحو 7 سنوات، إلا أن شريان الحياة الوحيد الذي حال دون انزلاق البلاد إلى مجاعة حقيقية طيلة الفترة الماضية بات هو الآخر ضحية لصدمات مزدوجة.