تحوّلت المدن اليمنية إلى بيئة خصبة للأمراض المعدية خلال سنوات الحرب، في ظل عدم جهوزية غالبية المرافق الصحية لناحية المعدات والكادر الطبي وغير ذلك.
وعلى وجه الخصوص، تعيش مدينة تعز الواقعة جنوب غربي البلاد وضعاً حرجاً نتيجة الحصار الخانق الذي تفرضه جماعة "أنصار الله" الحوثيين، بحسب مصادر صحية.
في ثالث هجوم من نوعه على الإمارات في الأسبوعين الأخيرين، أحبطت الدولة الخليجية ضربة صاروخية لجماعة الحوثي"الأمر الذي يهدد الرؤية الجديدة لمستقبل سلمي للشرق الأوسط"، على حد وصف سفير الإمارات لدى الولايات المتحدة يوسف العتيبة، ولانا نسيبة سفيرة الإمارات لدى الأمم المتحدة.
اتهمت الحكومة اليمنية، جماعة "الحوثي"، باستخدام المساعدات الإنسانية لـ"ابتزاز" المواطنين وتجنيدهم في صفوفها.
جدد الحوثيون قصفهم للإمارات بالتزامن مع زيارة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الذي قال مكتبه إنه لا خطر على حياته، بعدما أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية اعتراض صاروخ باليستي.
دشن مدير عام شرطة محافظة تعز العميد منصور عبدالرب الأكحلي م ومعه المساعد لشؤون الشرطة العقيد عدنان السقاف المرحلة الثامنة من مشروع التحكم المرئي عبر كاميرات المراقبة، والذي نفذته إدارة الشرطة الراجلة بالشراكة مع منظمة دروب الأمل ومؤسسة تمدين بتمويل من مؤسسة رنين ومنظمة شباب بلا حدود وبشراكة فاعلة من القطاع الخاص وأصحاب المحال التجارية حيث استهدفت المرحلة الثامنة حي الجمهوري وشارع الخياطين وشارع المعهد العالي لتأهيل المعلمين .