طوى النزاع اليمني عامه السادس، محملاً بحصاد مُر من الويلات والانتهاكات المروعة لحقوق الإنسان. ورغم الحراك الدولي اللافت وفرص السلام الضئيلة التي تلوح في الأفق، إلا أن الخيار العسكري سيكون حاضراً بقوة مع مطلع العام السابع، سواء بترجيح كفة المنتصر بالحرب، أو الاقتناع بالشراكة بناءً على مفاوضات سلمية.