وقال الإرياني في تصريح صحفي، إن ماوصفه بالقرار العربي الشجاع والتاريخي، جسّد حكمة القيادة السعودية ونخوتها العربية، وقطع الطريق أمام سقوط اليمن في قبضة المشروع الإيراني.
وأكد أن عاصفة الحزم وإعادة الأمل لم تكن مجرد عمليات عسكرية، بل موقفا عربيا حاسما حال دون وقوع كارثة استراتيجية.
وأشار إلى أن التدخل العربي جنب المنطقة خطر تحوّل الجغرافيا اليمنية وكامل الشريط الساحلي إلى قاعدة تهديد للملاحة الدولية وأعمال القرصنة، وأداة بيد طهران لتعطيل التجارة وسلاسل الإمداد العالمية.