قال المحامي والناشط الحقوقي، عمر الحميري: "إن جريمة اغتيال الموظف الأممي كانت صادمة وفاجعة، ولها سياق معين، فمحافظة تعز على المسار الأمني تشهد تحسنا بشكل كبير جدا، ومن يعيش فيها يدرك أن هناك اختلافا وتحسنا وجودة وانضباطا في السلطة الأمنية، مقارنة بالفترات الماضية".