على رغم مرور ثلاثة أسابيع على بدء العام الدراسي الجديد في مدينة عدن والمحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في جنوب وشرق البلاد، لم يتمكن كثير من الطلاب من الالتحاق بمقاعد الدراسة بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع أسعار المستلزمات الدراسية، وما تعانيه المدارس من نقص في الكتب والمعلمين.
لا تتوقف قطر عن تعزيز جهودها السياسية والاقتصادية والإنسانية في اليمن، وكان دعمها مستمراً رغم الأزمات التي مرت بها المنطقة وعملت على تنويع دعمها للحكومات اليمنية المتعاقبة في مجالات مختلفة.
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن خُمس المدارس في اليمن مغلقة بسبب الصراع المسلح الذي يعصف بالبلد منذ 9 سنوات.