رحّبت الجمهورية اليمنية بخطوات مجلس التعاون الخليجي لحل الخلاف بين السعودية وقطر.
وبرز إسم حياة في مدينة تعز إبان سنوات الحرب الست من خلال الكثير من الأنشطة في مجالات التعليم والصحة وتقديم المساعدات ومكافحة الفقر وتنمية المهارات ومساندة ضحايا الحرب و زوجات الشهداء والمرضى والجرحى مع أسرهم.
فتحت الأخبار التي تتحدث عن المصالحة بين قطر والسعودية الباب واسعا أمام تساؤلات وتكهنات عدة حول انعكاساتها إن تحققت فعلا على الحرب في اليمن.
قالت الناشطة اليمنية الحائز على جائزة "نوبل" للسلام، في أول تعليق على إعلان المصالحة السعودية القطرية، إن موقفها من السعودية هو بسبب مؤامراتها على اليمن وتدميرها الممنهج لها.
قالت الناشطة اليمنية في المجال الإنساني والخيري "حياة الذبحاني" في لقاء خاص مع "تعز تايم" إن العمل الإغاثي في مدينة تعز ليس بالأمر الهين مؤكدة أن طريق هذا المجال ليست مفروشة بالورود ولكنها درب مليء بالأشواك والعقبات التي تعترض العاملين الإنسانيين.