ندد المجلس الانتقالي الجنوبي بما أسماه "محاولات إعادة إحياء الأحزاب اليمنية لنفسها، عقب فشلها في عقر دارها، مستغلة مساحة الحرية والاستقرار التي تعيشها عدن".
دأبت دولة الإمارات العربية المتحدة على تمويل اغتيالات بدوافع سياسية في اليمن، كما كشف تقرير استقصائي لبي بي سي، الأمر الذي ساهم في تفاقم النزاع هناك بين الفصائل المتناحرة التي ظهرت من جديد تحت الأضواء الدولية في البحر الأحمر.
أفادت مصادر في منظمات عاملة في مدينة عدن، إنهم تلقوا إشعارات من "الهيئة الوطنية للإعلام" التابعة للمجلس الانتقالي، بضرورة استخراج تصاريح وموافقات لأي تدريب وورش عمل وفعاليات.
أفادت مصادر سياسية لموقع تعز تايم بأن المجلس الانتقالي اتخذ قرارا داخلي بمنع رئيس الحكومة معين عبد الملك من العودة إلى عدن.
حذّر المجلس الانتقالي (الانفصالي)، الخميس، من أي اتفاق سعودي - حوثي يتجاوز ما وصفها بحدود جهود السلام التي تقودها الأمم المتحدة.